Special Report – The real force behind Egypt’s ‘revolution of the state’, REUTERS

October 23, 2013 by · Leave a Comment
Filed under: Articles, Uncategorized 

By Asma Alsharif and Yasmine Saleh

CAIRO | Thu Oct 10, 2013 12:48pm BST

(Reuters) – In Hosni Mubarak’s final days in office in 2011, the world’s gaze focused on Cairo, where hundreds of thousands of protesters demanded the resignation of one of the Arab world’s longest serving autocrats.

Little attention was paid when a group of Muslim Brotherhood leaders broke free from their cells in a prison in the far off Wadi el-Natroun desert. But the incident, which triggered a series of prison breaks by members of the Islamist group around the country, caused panic among police officers fast losing their grip on Egypt. Read more

يحكى أن..كان فيه “موجة ثورية”

بقلم:  د. نضـــال صـــقر

وثيقة إستراتيجية…..للأذكياء فقطR4BAA Universal

الجزء الأول من هذه الوثيقة هو مقال منذ عامين بعنوان “يحكى أن..كان فيه ثورة” يصف الحال الذي نعيشه اليوم و كيف وصلنا إلى ما وصلنا إليه.  تاريخ المقال كان بعد ظهور النتائج الأولى لإنتخابات مجلس الشعب المنحل و قبل حتى ترشح الإخوان لإنتخابات الرئاسة.

بإستعراض بسيط، لا يغني عن قراءة الجزء الأول، تمر مصر اليوم بمرحلة من نتائج مخطط أمريكي قام على إجهاض الثورة للحفاظ على الدور الوظيفي للدولة المصرية في خدمة المشروع الأمريكي. و إقرأ في ذلك وثيقة “أمريكا و العالم الإسلامي..بين الشرعية و الأنظمة و الشعوب” والذي نشر قبل ثلاثة سنوات.

المشروع الأمريكي لإجهاض الثورة:
كانت الثورة صدمة لأمريكا، تعاملت معها مبكراً بالتآمر عليها بدءاً من مبعوث أوباما لمبارك المخلوع، فرانك وايزنر، مروراً بلقاءات سكوبي/عنان و البرادعي، وصولاً إلى إستحداث ملف خاص بمصر في الأول من مارس 2011 وإنتداب الدبلوماسية المخضرمة في “إسقاط الدول” آن باترسون.

أما بذرة الإنقلاب فكانت في تشكيل باترسون ل”تحالف رفض التعديلات الدستورية” أوائل مارس من نفس العام بمؤتمر في حياة ريجنسي بالقاهرة، بتمويل مشترك من نجيب ساويرس، وصحيفته المصري اليوم، وغرفة رجال الأعمال الأمريكان.  “تحالف رفض التعديلات”، الذي ضم نخب مصطنعة وحركات ثورية مفبركة و نشطاء غبرة يجمعهم حب الظهور و المادة، أصبح فيما بعد “تحالف القوى المدنية” و تطور بعد تحالفه المعلن مع الفلول إلى ما يسمى “جبهة الإنقاذ” بمشتقاتها.  من هذه المشتقات حركة تمرد المصنعة مخابراتياً و إستخباراتياً و عسكرياً، و الممولة ساويرسياً.

لكن ما يعني في الأمر أن كل هذه الأطراف ليست في حقيقة الأمر سوى أدوات بتواريخ صلاحية محكومة بالظروف، تنتهي بعدها في مقالب نفاية سياسية Read more